المنشورات

زار القبور أبو مالك ... فكان كألأم زوارها

المزید

أتعرف أم أنكرت أطلال دمنة ... بإثبيت فالجونين بالٍ جديرها

المزید

يا صاحبي هل الصباح منير ... أم هل للوم عواذلي تفتير

المزید

قد غيَّر الربع بعد الحىّ إقفار ... كأنه مصحف يتلوه أحبار

المزید

حيِّ الديار كوحي الكاف والميم ... ما حظُّك اليوم منها غير تسليم

المزید

أمسى خليطك قد أجدَّ فراقًا ... هاج الحزين وذكر الأشواقا

المزید